MAMO
اللورد
رتب : عارضة طاقه : رسائل mms : رقم العضويه : 1 المزاج : الهوايه : عدد المساهمات : 1612 نقاط : 4697 العمر : 34
| موضوع: نهاية التاريخ!!! الإثنين يناير 31, 2011 10:54 am | |
| | |
|
MAMO
اللورد
رتب : عارضة طاقه : رسائل mms : رقم العضويه : 1 المزاج : الهوايه : عدد المساهمات : 1612 نقاط : 4697 العمر : 34
| موضوع: كيف اصبحو عظماء الإثنين يناير 31, 2011 11:04 am | |
| كيف أصبحوا عظماء ؟ للدكتور محمد الكريباني لا تنظر إلى ما لا تملك ، بل أنظر إلى ما لديك من إرادة العمل .
احلم مهما كان حلمك صعب المنال أو حتى مستحيلا .
اشتغل بأهدافك أولا ، ثم انشغل بأهداف الآخرين .
حدد أهدافك الآن " أنصت لما يريده قلبك " ولا تقل غدا بل ابدأ الآن ، ولتكن رؤيتك واضحة حيالها وما تريده .
لا تخف من الفشل بعد وضعك الأهداف " انقل خوفك إن لم تحدد هدفا في حياتك "
اجعل لك أهدافا تحلق بها روحك ، وتسعدك فل لحظات إنجازها ، وتضمن بها مقاومة الصدأ من روتين العمل أو مشنقة التقاعد .
إحساسك برؤية مستقبلية متفائلة يقويك لإكمال هدفك في الحياة ويزيل عنك كل عقبة وصعوبة وألم لتحقيقه .
كن أكثر تركيزا ووضوحا " اعلم ماذا تطلب وماذا تترك "
من يعرف المطلوب يحقر ما بذل .
متى كان هناك عزم ، كان هناك سبيل . Where there is a will, there is a way
الذين يختارون الطرق السهلة لن يصلوا أبدا للقمة.
سر العظمة والنجاح ،، العمل بلا يأس والمثابرة بلا فتور .
ليس هناك معلم يستطيع أن يهبك العلم مثلما تهبه أنت لنفسك ،، فأنت خير معلم لذاتك .
حدد أهدافك بدقة واعمل عليها بإصرار ومثابرة .
الإرادة ، الصبر ، العمل >> أحجار الزاوية للنجاح " لويس باستور "
قطرات الماء المتتابعة تحفر أخدودا في الصخر الأصم " الكريباني "
3 صفات ضرورية للنجاح :
العمل الشاق + الاستقامة المطلقة +الشجاعة الأدبية
أديسون : العبقرية هي 1 % إلهام و 99% عرق جبين .
الفشل ليس بعض الأخطاء المرتكبة .. بل اللحظة التي تقرر فيها التوقف عن المحاولة .
لن تصنعك عبقريتك ، بل تصنعك إعانة الله لك وتوفيقه ثم مثابرتك وعزمك .
مهما كنت تفعل ،، فلا تنظر للوراء . WHAT EVER YOU DO, DON’T LOOK BACK
كي تنجح لابد من الثقة بنفسك وقدراتك على تحقيق ما تريده ولو قيل عنك ما قيل.
أنت كما ترى نفسك ،، لا كما يراك الآخرون .
طوبى لراكبي الشدائد ، فالشدة تصنع الصبر ، والصبر يصنع المثابرة ، والمثابرة تصنع الرجاء ، والرجاء لا يخذل صاحبه .
ليست التجربة ما يحدث للمرء،، بل هي ما يفعله المرء بالذي يحدث له .
لا تصدق قول المثبطين والمقزمين ،، شجع نفسك وآمن بكفاءاتك .
عندما تأتي المشكلات لا تخشى السلبيات وابحث بداخلها عن الايجابيات وستجد .
كل طفل يمتلك كما من الإبداع بداخله ،، وما علينا إلا أن نكتشف هذه المواهب ونطورها بالطريقة الصحيحة .
صورة ترسمها واضحة في ذهنك ستصبح واقعا في أرضك لا محال .
يجب أن تكون أهداف الحياة واضحة كي لا تظل ويصعب تحقيقها .
كن صاحب رؤية واضحة تعينك على الاستمتاع بسعيك لها ،، و تحمل ما يصيبك لأجلها بروح الصبار المتفائل ،، كن صاحب رؤية واضحة تعينك على تحديد مسارك والإسراع له بخطى ثابتة مطمئنة .
ولكي تصبح عظيما ناجحا عليك بثلاثة عناصر هي ملخصه لما سبق ذكره :
• كن ذا رؤية واضحة في الحياة .
• كن مثابرا .
• ولا تقبل الرسائل السلبية من أحد .
وستنجح بإذن الله تعالى ..
حديقة الأفكار
إن الكائنات الحية على اختلاف أجناسها وأصنافها وألوانها لتمثل ثمرة مشتركة لأربعة عوامل طبيعية, لولاها لما كان للحياة وجود: الهواء, الشمس, التربة, الماء. وإن أكثر الكائنات اعتماداً على هذه العوامل الأربعة هي النباتات, ولك أن تتخيل حديقة جميلة, فيها من الورود والزهور ما لم ترَ عيناك, كيف يصير حالها إن هي حرمت العوامل الأربعة السابقة أو بعضها؟!
وإن الأفكار البشرية ـ اختلافها وتنوعها ـ لهي أشبه بالكائنات الحية, بل أن بعض الأفكار (في نوعية خاصة بالعقول البشرية) لتعيش حياة أهنأ وأخصب من بعض الكائنات في نوعية معينة من البيئات الفقيرة!
وإن الأفكار الجميلة والبناء لهي حديقتنا الجميلة تلك, وجدير بنا أن نوفر لها كل عوامل النجاح والتطور. بينما ينبغي أن نمنع الأفكار الرديئة والصدئة من أن تنمو وتسود كما نمنع الحشائش الدخيلة وغير المنتجة من أن تتغذى على طعام النباتات المنتجة!
"حديقة الأفكار" هي أسلوب من الأساليب الجيدة في جني أخصب وأنجح الأفكار والمشروعات.
وعوامل الخصوبة في حديقتنا هذه هي ليست بالطبع عوامل الخصوبة في حديقة الزهور! وإنما هي ثمرة التقاء: العقل المتفتح القابل لكل جديد بــ القدرة الابتكارية في إنشاء الأفكار و القدرة على إثارة الأسئلة أو احتمالات الفشل في الفكرة المحددة مع القدرة على إيجاد أفكار بديلة.
إنه أسلوب جديد وبسيط لتنشيط وتنظيم وتطوير عملية تكوين الأفكار الجميلة, ثم أسر تلك الأفكار ومنعها من التسرب. ولكن عوامل الخصوبة هذه لا يمكن تواجدها في جميع أعضاء فريق العمل! إذن, لا بد من طرق خاصة نستطيع بها أن نهيئ جميع العقول لاكتساب عوامل نجاح وإنضاج الأفكار, وهذه الطرق هي:
1ـ الأفكار العريضة: وهي بمنزلة الهواء للنبات, فلا بد لكل عضو من أعضاء فريق العمل أن يملك القدرة على استيعاب كل الأفكار الجديدة وإن كانت غامضة و مشوشة.
ويفضل هنا أن تكون الأفكار غير محددة أو مقيدة, كأن تقول "أريد صور أفضل في المجتمع" و "أريد أن أطور جانب التدريب في المؤسسة" و "أريد أن يتطور الاتصال بين الأعضاء". وكأن الأفكار هنا هي الأهداف المطلوبة والنتائج المرجوة والآمال المرسومة.
ويفضل كتابتها على ورق حائط أو سبورة أو شاشة بحيث تبقى كالومضات في الأذهان تصحح المسار خلال عملية بناء الأفكار وتطويرها.
2ـ الأفكار التفصيلية: وهي بمنزلة الشمس للنبات, حيث تلتقط هنا كل فكرة تفصيلية لفكرة عريضة, وكلما كانت الفكرة مفصلة كلما كان فهمها أفضل وإمكانية الإجماع عليها أكبر.
ومن المهم هنا أن نزرع كل فكرة وبدائلها المتولدة من النقاش تماماً كما نزرع كل وردة ونظائرها من نفس الفصيلة. أي أنه في نهاية المطاف ستتولد لدى فريق العمل أفكار عريضة وعامة تليها أفكار تفصيلية توضح وتشرح.
3ـ تقدير العقبات: وهو بمثابة التربة للنبات, فإذا كان لفكرة ما أن تثير العديد من التساؤلات والمحاذير فيجب أن يشجع هذا حتى تتكون قائمة طويلة من الأفكار مع سرد سلبياتها ونواقصها, ومن ثم إيجاد البدائل.
إن هذا الجزء من عملية بناء الأفكار قد يمثل الجزء الأهم في العملية كلها, لذا ينبغي العناية به جيداً حتى يمكن لمجموع الأفكار أن يثمر أفكاراً واقعية ومتميزة.
4ـ التنوع: وهذا هو الماء, فالهدف ليس تنفيذ الفكرة المطروحة أولاً, ولكن الهدف في حديقة الأفكار هو أن تولد كل فكرة بتفاصيلها أفكاراً جديدة بتفاصيل جديدة.
وابحث هنا عن كلمة "لكن" التي كثيراً ما يستدرك بها عضو من الأعضاء على فكرة زميله, فينبغي على العضو إذا رأى عدم رواج فكرة زميله ألا ينسفها ولكن يحاول أن يوجد حلولاً لعيوب فكرة زميله, ومن تم وضع فكرته كإضافة لا كبديل.
فأنت لا تدري متى وكيف تنضج الثمرة, ولعل فكرة ما لم تجدب الانتباه في بداية النقاش تكون منطلقاً لفكرة جديدة تولدت مع استمرارية النقاش, أو أنها تكون مخرجاً لفكرة سابقة كادت العقبات أن تنسفها.
$$$$$$ التوقيع $$$$$$ http://www.iraqup.com/up/20110128/l7Oq2-Rw0A_522288429.jpg" border="0" alt=""/> | |
|